الاشتراك بالبريد الالكتروني

مدونات صديقة

صفحتنا على الفيسبوك

انت زائر رقم

فديو اليوم

المتواجدين الان

الاخبار الفنية

آخر التعليقات

اخر التعليقات

اراء ومقالات

صفحات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

اخبار قد تهمك



  لك سيدتي



0 commentالسبت، 28 يونيو 2014

 

«عاث تخريبا في ملك الغير».. هكذا يمكن أن توصف “الغزوة” التي شنها أحد الأشخاص ليلة الجمعة، وخلال الساعات الأولى من صباح السبت الماضي، بمدينة الرحمة، بعد أن كسر أكثر من ثلاثين سيارة كانت متوقفة بأحد المواقف المحروسة ليلا.


وحسب ما صرح به شاهد عيان لـ «جريدة الأحداث المغربية» فإن الشاب الذي كان في حالة غير طبيعية، كان قد غادر بيت أسرته الكائن بمنازل مشروع «مدينة الرحمة» التابعة لبلدية دار بوعزة، بعمالة إقليم النواصر، إثر خلاف مع أسرته. وكانت أمه قد خرجت وراءه إلا أنه تسلح بسيف وشرع في تكسير زجاج العشرات من السيارات التي كانت متوقفة بأحد المرابد العمومية، وسط الأحياء، في عملية انتقام من ملك الغير بعدما رفض والده استمرار نزواته ببيت الأسرة.


وحسب المصدر ذاته، فإن الشاب الذي كان تحت وطأة الأقراص المهلوسة، كان قد غادر بيت أسرته بعد أن طرده والده منه، هو الذي ولجه برفقة إحدى الفتيات التي اصطحبها معه، وهو الأمر الذي جعل والده يرفض دخوله إلى المنزل، حسب ماصرح به للجريدة شخص تابع أطوار عمليات تكسير زجاج السيارات، دون أن يستطيع الاقتراب من الجاني، أو يثنيه عن فعلته، نظرا للحالة التي كان عليها، وتسلحه بسكين في حجم السيف.


وحسب بعض السكان فإن عناصر الدرك الملكي بمركز الرحمة التي لم تكن تعلم بما يجري على مقربة منها، وفور تبليغها حلت بمكان الحادث لتقف على حجم الخسائر التي خلفها الجاني في ملك الغير قبل أن يلوذ بالفرار، حيث بلغ عدد السيارات التي تم تكسيرها 33 سيارة، وتسأل الحارس الليلي عن السبب في عدم إيقافه للشاب الجانح الذي كان مسلحا بسيف، في الوقت الذي لم يستطع فيه أي شخص الاقتراب منه عندما كان يشن “غزوته”.

0 comment
إذا كانت المقابر تذكرنا بالموت، فإن حياة الكثيرين تتمحور حول هذه المقابر. هي حياة  أطفال وغيرهم يشتغلون هناك، لم يسعفهم القدر لكي يعيشوا بين أسر تنفق عليهم دون أن تحتاج لعرق جبينهم، لأن الظروف كانت أقوى من نية ذويهم، إنها حياة متسولين اتخذوا من المقبرة مكان «عمل» لهم، وهي حياة باعة اختاروا عرض بضاعتهم بجانب الموتى ...

أطفال القبور
ما إن يتبين الخيط الأبيض من الأسود، وتشرق شمس الصباح الهادئة، حتى تعج مقبرة الرحمة بالدار البيضاء بحركة لا يمكن فهمها إلا إذا اقتربت أكثر من المشهد. مجموعة من الأطفال يحملون قنينات من الحجم الكبير مملوءة بالماء، يصطفون أمام المقبرة. يتجمهرون أمام بابها الكبير. يقفون هناك، ونفوسهم بدون شك غير راضية عن وضعهم، خاصة وأن أقرانهم في هذا الوقت من الصباح يتهيؤون  للذهاب إلى المدرسة، مكانهم الطبيعي.
عمر، طفل في العاشرة من عمره، ملابسه الرثة خير عنوان لحالته الاجتماعية، وجهه لم تعد ملامحه واضحة لكثرة ما علق به من وسخ، يحمل بيديه الصغيرتين قطعة من الخبز تنسيه شدة الجوع. وأمامه وضع قنيناته المملوءة بالماء حارسا على ترتيبها بشكل متناسق، وكأنه يتفاخر بترتيبه ذاك أمام زملائه.
  في انتظار زائر متوقع قد يأتي أو لا يأتي، قرر الجلوس هناك بعيدا عن زحمة المكان، وضجيج العباد. جلس القرفصاء يمعن النظر في القبور التي تراصت أمامه ساكنة لا تتحرك كساكنيها. بعد مرور مدة يسيرة بدت علامات النوم واضحة على عينيه الصغيرتين الذابلتين، عبثا حاول الصغير النوم  في تلك الصبيحة، وفجأة انتفض من مكانه وكأن عينيه وقعت على فريسة من المستحيل تضييعها.
 بخطى سريعة ودون التفات اتجه «عمر» نحو سيدة في عقدها الرابع، كل ما كانت ترتديه كان أبيض عدا نظارتها الشمسية، فهي الوحيدة التي كانت باللون الأسود، قصدها عمر وما إن اقترب منها حتى اندفع صوته المبحوح قائلا: «لالة ها الماء باش تسقي قبر اللي عزيز عليك»، سقطت كلمات الطفل البريء على السيدة كالحجر ترجمتها ببعض العبرات التي ذرفتها على خديها، لم تطل السيدة التفكير وأخرجت من محفظة نقودها 10 دراهم ومدتها لعمر مخاطبة إياه «تعالى معي يا ولدي فالقبر هناك....» اختفى عمر والسيدة وسط القبور بين الأعشاب الكثيفة التي كست المكان، ونظرات الأطفال الآخرين تتبع عمر حاسدة إياه على دريهماته العشرة.

أكشاك المقبرة
باحة المقبرة تتسع لأنشطة موازية. فهناك أكشاك اتخذت من الأخضر لونا لها اصطفت بعناية جنبا إلى جنب، تنوعت البضائع المعروضة بين تمر ولبن وفواكه جافة وقنينات ماء الورد، وكل ما يرافق زيارة القبور في العادات المغربية.
ولأن اليوم هو يوم عادي من أيام السنة، فإن المكان يعرف حركية عادية ولا يكاد شيء يكسر رتابته إلا قدوم سيارات الإسعاف التي تأتي حاملة الموتى لدفنهم طيلة اليوم وبدون توقف، وهذا يعني عند هؤلاء الباعة، الذين اختاروا أن تكون المقبرة مكانا لتجارتهم، أن كل موكب جنائزي هو بمثابة فرصة مواتية يجب اقتناصها، وكلما كان عدد المشيعين للجنازة أكبر إلا وكان الربح أوفر، فما إن ينتهي من جاؤوا ليودعوا الميت مثواه الأخير حتى تشتد المنافسة بين الباعة في إبراز جودة ما يقدمونه والظفر بأكبر عدد من الزبائن، فالفرصة قد لا تتكرر وتفسد البضاعة في انتظار من يشتريها.

متسولو المقبرة
المشهد لا يمكن أن يستقيم إلا بوجود متسولي المقبرة الذين يصعب جرد عددهم، فلا تدري من أين يخرج غالبيتهم، محملين بأكياس صغيرة جمعوا فيها كل ما جادت عليهم به أياد تبتغي أجرا وثوابا، كيف لا والمكان يذكر رواده بالحياة الأخرى.
عالم التسول هو الآخر لا يخلو من مفارقات، فالمتسولون رتب وطبقات تكتسب مع مرور الوقت، فهناك أمكنة لا يجوز لأي متسول أن يجلس فيها إلا إذا كان من المياومين هناك وبانتظام.
 الكل يجلس ينتظر ما ستجود به السماء هذا اليوم من صدقات المحسنين، وما يكاد أحدهم  يضع يده اليمنى في جيبه ليعطي صدقة لا تعلم يده اليسرى قيمتها، حتى يتجمهر حوله كل متسولي الباحة ويتعالي صوت الأدعية «الله يسهل عليك، الله يسر أمورك .....».
في وسط الباحة الخارجية للمقبرة توجد حديقة رغم السياج القصير نسبيا الذي يحيط بها، ومع ذلك فقد تمكن المتشردون من تجاوزه، خاصة أولائك الذين اتخذوا منها مكانا للمبيت وملجأ للاختباء عن عيون المتربصين بهم.
0 comment

أشرف عامل صاحب الجلالة بإقليم النواصر ، صباح اليوم بمدينة الرحمة التابعة لبلدية دار بوعزة بمعية رئيسها شكري ، على تدشين مركب اجتماعي - رياضي وتكوين الشباب ، وهو مشروع تضامني يعكس العناية من طرف الجهات الوصية بالموصولة بالعنصر البشري الرامية إلى جعله ، في ذات الوقت ، وسيلة وغاية المسلسل التنموي.


وستساهم هذه البينة الجديدة ، في تحقيق الاندماج الإجتماعي و الريياضي - للساكنة المعوزة، لاسيما عبر تنمية الأنشطة التربوية والثقافية والرياضية لدى الشباب،


وبهذه المناسبة قام عدد من الأشخاص من الباعة المتجولين (الفراشة ) بإعطاء رسال يطلبون فيها أن تسوى حالتهم الإجتماعية ويعطوهم ممكان آخر مخصص لهم بعدما قامة القواة المساعدة بإزاحة العربات إضافة إلى جميع التجهيزات والأدوات التي وضعت وسط الطريق .

0 comment



المشروع الملكي تحول إلى بؤرة للجريمة و18 دركيا فقط لخدمة 120 ألف مواطن

عاشت مدينة الرحمة، التابعة لبلدية دار بوعزة، ضواحي البيضاء، عشية الأربعاء ، حوادث خطيرة، استعملت فيها السيوف، وأثارت الرعب وسط السكان. وأفادت مصادر من المنطقة أن خمسة شباب، كانوا تحت تأثير حبوب الهلوسة، أرعبوا المنطقة، إذ أن تصفية الحسابات لم تقتصر على المشاجرة في ما بينهم بل امتدت إلى المواطنين وعابري الطريق، ما أدى إلى وقوع أضرار مادية لبعض السيارات، وغيرها من حوادث التكسير والضرب.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن السلطة المحلية أبلغت الدرك الملكي للحضور، إلا أن انعدام العناصر الكافية حال دون حضور العناصر الأمنية في الوقت المناسب، بسبب كثرة الأعباء الملقاة على عاتق 18 دركيا يغطون أمن المنطقة التي تضم أزيد من 120 ألفا من السكان، جلهم مرحلون من دور صفيح وتجمعات عشوائية في إطار سياسة إعادة الإيواء، أي أن التغطية الأمنية الحالية توفر دركيا واحدا لكل 6600 مواطن.
ولم تتدخل عناصر الدرك إلا بعد أن أثار الشباب الخمسة الرعب وسط السكان وأحدثوا هلعا كبيرا في المنطقة، إذ تم الاهتداء إلى هوياتهم قبل إيقاف ثلاثة منهم. وحسب المصادر نفسها، فإن الأمر يتعلق بأبناء مرحلين من دواري «السيلبات» و«السكوم»، صفوا خلافاتهم بالطريقة المثيرة سالفة الذكر. وأفادت المصادر ذاتها أنها ليست الأولى التي تندلع فيها مثل هذه الحوادث، إذ تتكرر بشكل شبه يومي، كما أن السرقات ضربت أطنابها بالمنطقة، سواء تلك التي تستهدف المارين أو الشقق، ما دفع مجموعة من شركات السكن الاجتماعي إلى وضع تعزيزاتها من الحراس للحفاظ على تجهيزات الشقق التي لم تسلم بعد إلى أصحابها. ناهيك عن اعتداء على امرأة استلزمها العلاج من الجروح التي أصيبت بها، بعد تعرضها لطعنات بأداة حادة، المكوث في قسم الإنعاش 10 أيام. وأوضحت مصادر «الصباح» أن الطريق الثانوية مولاي التهامي تشهد أيضا حوادث، سواء تعلق الأمر بعصابات تضع الحجارة في الطريق للاعتداء على الراكبين وسلبهم ما بحوزتهم، أو بالاعتداء على سائقي الدراجات النارية وسرقة ناقلاتهم وحاجياتهم.
وتساءلت مصادر «الصباح» عن السر في تأخر المديرية العامة للأمن الوطني في إحلال عناصرها بالمنطقة، خصوصا أن بلدية دار بوعزة شهدت توسعا عمرانيا كبيرا، وتضم ثلاث مقاطعات إدارية يسوسها ثلاثة قياد وعلى رأسهم باشا، وارتقت من جماعة قروية إلى حضرية في سنة 2009، كما أن البلدية شيدت مقر الأمن الوطني منذ سنة 2010، دون أن تحدد المديرية العامة للأمن الوطني تاريخا لحلول عناصرها، وفرض التغطية الأمنية اللازمة لمثل هذا التجمع العمراني. أكثر من ذلك أن المنطقة تحولت إلى مكان لاختفاء المبحوث عنهم ورمي جثث القتلى، وهي الحوادث التي كان أولى ضحاياها فرنسي اختطف من المحمدية، عثر على جثته في خلاء بالمنطقة، وثانيها الجثة المقطعة التي عثر عليها في حافة طريق آزمور، والتي مازال البحث جاريا عن مرتكبها.
0 comment


لقد تم انشاء محطة للطاكسيات الكبيرة قبل شهر تقريبا حيت انه لم نلاحض

 سوى العلامات وحينما سؤلنا سائقي الطاكسيات كان لجواب 

هو ان اصحاب الطاكسيات القروية يريدون ان يضيقو علينا مجال العمل

0 comment

بعد تقرير عمل وقفة إحتجاجية بسبب لقد فشلت المظاهرة التي كان يقوم بها

 تلاميذ مؤسسة الزرقطوني و هدا راجع لغياب التنضيم وعدم احترام التلاميد 

للاعلان الدي نشرناه على الصفحة وهده بعض الصور من قلب المؤسسة

0 comment



لجميع التلاميذ بمؤسسة محمد الزرقطوني ستتوقف الدراسة يوم الاثنين 2014/01/27 على الساعة الثامنة صباحا من اجل

 تنظيم وقفة احتجاجية بسبب المذكرة الصادرة عن بلاغ وزاري ينص على تغيير في المنهج الدراسي بطريقة مريعة حيت

 سيخضع التلميذ إلى 5 فروض في الدورة عوض 2 أو 3 وكدا تنص هده الأخيرة على أن طريقة وضع النقطة الخاصة بالمادة قد

 تغيرت بشكل كلي حيت ستتم قسمة نقطة المشاركة على 4 وثم ستضاف إلى النقطة العامة وستقسم على 100 وهدا بكل تأكيد

 يمهد لاستحالة الحصول على شهادة البكالوريا ولدلك المرجو من التلاميذ مساندتنا في هده الوقفة يوم الاثنين دون إظهار أي نية

 شغب
=====================================================================================================

=============================================================================================================================================



تم تطوير القالب بخبرات عربية : جميع الحقوق محفوظة لـ مجلة لك سيدتي :